السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله ونحبكم في الله
لاشك أن السلف لم يدعوا لنا أي شيء إلا وقد تحدتو عنه أو أعطونا نبده منه فنحن في بلدنا نقول مقولة ألا وهي (لم يترك ألأولين للأخرين ما يقولون ) ونجد هده المقولة عندنا من المؤتورات في الأقوال ،فتعالوا معي لنعرف ما قاله السلف الصالح في بعض الأقوال المأتورة
قال أحد السلف المخلص الدي يستر طاعاته كما يستر عيوبه
قال الإمام الشافعي ،جسمي علي البرد لا يقوي ولا علي شدة الحرارة فكيف يقوي علي حميم وقودها الناس والحجارة
قال أحد من السلف ،مارأيك بأحد هده الخصال حتي تفعلها ،
الدعاء في جوف الليل
هدية بسيطة لأحد الوالدين
صلة قريب لم تره مند أشهر
التسامح مع إنسان غاضب منك
نصيحة أخوية ودية لإنسان عاص
رسم بسمة علي شفة يتيم
صدقة لا تخبر بها أحدا
صلاة الضحي
قراءة سورة البقرة
قال إبن تيمية ،والإستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع ،فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه او تقلب قلبه فعليه بالتوحيد والإستغفار ففيهما الشفاء
يقول الشيطان ،عجبا من بني أدم ،يحبون الله ويعصونه ،ويكرهونني ولا يعصوني ،فأسأل الله الكريم لنا ولكم أن يجعلنا ممن نحبه ولا نعصيه
قال أحد السلف الصالح ،خد من اليوم عبرة ،ومن الغد خبرة ، إطرح عليهم التعب والشقاء ،وأجمع عليهم الحب والوفاء ،وتوكل علي رب الأرض والسماء
قال أحد السلف ،إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق ،ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ،واعلم أن الناجين قلة ،وأن زيف الدنيا زائل ،وأن كل نعمة دون الجنة فانية ،وأن كل بلاء دون النار عافية ،فقف محاسبا لنفسك قبل فوات الأوان
قال أحد السلف ،إدا أنكشف الغطاء يوم القيامة عن تواب أعمالهم ،لم يروا توابا أفضل من دكر الله تعالى ،فيتحسر عند دلك أقوام ،فيقولون ماكان شيء أيسر وأسهل علينا من الدكر ،( إد أنه لا يتعارض مع أي عمل في البيت في السوق في العمل في السفر في التجوال أي وقت سبحان الله) اللهم أرزقنا ألسنة رطبة بذكرك وشكرك وحسن عبادتك
قال أحد السلف ،قل دائما
اللهم أشغلني لما خلقتني له (أي عبادة الله سبحانه)
ولا تشغلني بما خلقته لي ( الدنيا وتبيعاتها من الشهوات )
لما كبر خالد بن الوليد أخد المصحف ،وبكي وقال شغلنا عنك الجهاد
فكيف ونحن الأن مالدي شغلنا عنه ،غير الدنيا وحطامها ،فاللهم أجعلنا من أهل القرءان وخاصته يارب
وأخر شيء أقول لكم ولنفسي أولا إبتسم ،فإن هناك من يحبك ،يعتني بك ،يحميك،ينصرك ،يسمعك ،يراك ، هو الرحمان ،فاستعينوا به