اولا فضل الدعاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
الدعاء هو العبادة ثم قرأ
وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين.
رواه الترمذي بسند حسن صحيح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر
رواه الترمذي بسند حسن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
ليس شيء أكرم على الله تعالى من الدعاء.
رواه الترمذي بسند حسن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لا تعجزوا في الدعاء ، فإنه لن يهلك مع الدعاء أحد.
رواه الشوكاني بسند حسن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
لا يرد القدر إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر ، وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه .
صححه الألباني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء .
حسنه الألباني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
لا يغني حذر من قدر ( و الدعاء ينفع مما نزل ، و مما لم ينزل ، و إن البلاء لينزل ، فيتلقاه الدعاء ، فيعتلجان إلى يوم القيامة)
حسنه الألباني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
إن لله عتقاء في كل يوم وليلة لكل عبد منهم دعوة مستجابة
صححه أحمد شاكر في مسند الإمام احمد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ، ولا قطيعة رحم ؛ إلا أعطاه بها إحدى ثلاث : إما أن يعجل له دعوته
وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها . قالوا : إذا نكثر . قال : الله أكثر .
صححه الألباني
من آداب الدعاء
كان النبي صلى الله عليه وسلم يستقبل القبلة في دعائه .
صححه الألباني
الدعاء بحضور قلب ونية صادقة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
القلوب أوعية ، وبعضها أوعى من بعض فإذا سألتم الله تعالى أيها الناس فاسألوه وأنتم موقنون بالإجابة ، فإن الله لا يستجيب لعبد دعاه عن ظهر قلب غافل .
سنده حسن
كان رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم – يستحب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك.
صحيح على شرط مسلم الوادعي.الصحيح المسند
رفع اليدين في الدعاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
إن ربكم حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه بدعوة أن يردهما صفرا ليس فيهما شيء .
صححه الألباني
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا جعل باطن كفه إلى وجهه
صححه األألباني
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أهمه الأمر ، رفع رأسه إلى السماء . فقال : سبحان الله العظيم ، وإذا اجتهد في الدعاء قال : يا حي يا قيوم .
رواه الترمذي بسند حسن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
إن الله يقول : أنا عن ظن عبدي بي . وأنا معه إذا دعاني
صحيح مسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
إذا دعا أحدكم فلا يقل : اللهم ! اغفر لي إن شئت . ولكن ليعزم المسألة . وليعظم الرغبة . فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه
صحيح مسلم
أن يكون أكلك حلالا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-أيها الناس ، إن الله طيب ، لا يقبل إلا طيبا ، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال :
{ يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم }
وقال : { يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم }
ثم ذكر الرجل يطيل السفر ، أشعث أغبر ، يمد يديه إلى السماء : يا رب يا رب ! ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ، وملبسه حرام ، وغذي بالحرام ، فأنى يستجاب لذلك.
حسنه الألباني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
لا يقولن أحدكم : اللهم ! اغفر لي إن شئت . اللهم ! ارحمني إن شئت . ليعزم في الدعاء . فإن الله صانع ما شاء ، لا مكره له
رواه مسلم
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
كنت أصلي والنبي صلى الله عليه وسلم ، وأبو بكر ، وعمر معه ، فلما جلست بدأت بالثناء على الله ، ثم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم دعوت لنفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : سل تعطه . سل تعطه
صحيح سنن الترمذي
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يدعو في صلاته ، ولم يحمد الله ، ولم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : عجل هذا .
صححه ابن حبان
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دعا فرفع يديه مسح وجهه بيديه
صحيح ابو داوود
إسم الله الأعظم ومواطن وأوقات يستجاب فيها الدعاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
دعوة ذي النون إذ دعا ربه وهو في بطن الحوت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب له .
سنده حسنه ابن حجر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
سمع رجلا آخر يقول في تشهده : اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت ، وحدك لا شريك لك ، المنان ، يا بديع السماوات والأرض ، يا ذا الجلال والإكرام ، يا حي يا قيوم ، إني أسألك الجنة ، وأعوذ بك من النار فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه : تدرون بم دعا ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : والذي نفسي بيده لقد دعا الله باسمه العظيم ( وفي رواية : الأعظم ) الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى.
صححه الألباني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
ألا أخبركم بشيء إذا نزل برجل منكم كرب أو بلاء من بلايا الدنيا دعا به يفرج عنه ؟ فقيل له : بلى ، فقال : دعاء ذي النون : لا إله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين .
صححه الألباني
يتبع..